يتم إعداد شريحة لحم الفيليه من الرباعي الأمامي وهي تتكون من العضلة الطولية والعضلات المرتبطة بها التي تقع تحت الجانب الظهري للأضلاع (الحافة الذيلية من الضلع الرابع إلى الضلع الثالث عشر).
الاسكوتش فيليه هي شريحة من الأضلاع بالعظم، وتأتي من الجزء الخلفي للحيوان، ويمتد فيليه سكوتش من الاستريبليون الى منطقة عظمة الكتف. ولكونها مأخوذة من العضلات التي لا تمارس دوراً قوياً، فإنها تتسم بكونها طرية جيدة وذات طعم شهي، كما يمنحها عظام الأضلاع نكهة إضافية أثناء الطهي.
طهي هذه القطعةيتم إعداد الريش من خلال استخدام الأضلاع وتقطيعها إلى شرائح. يُشير ابقاء العظم إليها كقطعة من الأضلاع، وعندما تتم ازالة العظم فإنها تصبح شريحةسكوتش فيليه. ومثلها مثل شرائح الاسكوتش فيليه، يتم أخذ شرحات الأضلاع من منطقة في الحيوان لم تبذل جهداً ثقيلاً، وبالتالي فهي تتسم بالنضارة والطراوة، أما ترك العظم فيمنحها نكهة إضافية رائعة وعصارة شهية.
طهي هذه القطعةيقع الاسكوتش فيليه بين الخاصرة وعضلات الكتف على طول الظهر. ولأنها عضلة لا تستخدم بشكل واسع النطاق، فهي تتميز بطراوتها وعطاءها ونكتهها الرائعة. نظرا لخصائصه، يمكن أيضا لشرائح الاسكوتش فيليه تقطيعها الى شرائح صغيرة.
طهي هذه القطعةتوجد شريحة الاسكوتش فيليه على طول الظهر وتمتد من الخاصرة إلى الكتف. ولكونها تُعد من مجموعة أضلاع لحم البقر الخالية من العظم، فهي مأخوذة من العضلة الداعمة التي لا تتحرك سوى قليلاً. شرائح اللحم الاسكوتش فيليه شهية ومناسبة للشواء، ويمكن أيضاً تقطيعها الى شرائح رقيقة لقليها.
طهي هذه القطعةيتم أخذ شريحة لحم البقر المشوي الملفوفة من لحم الضلع فقط خلف عظمة الكتف. ولاشتهارها بطراوتها وعصائرها، فهي تشبه نفس قطعة ضلع اللحم البقري بالعظم، فمع إزالة العظم منها ولفها وربطها. وتؤدي هذه القطعة الشهية الرائعة بشكل أفضل عند شواءها في الفرن.
طهي هذه القطعة